اميل رحمة تعليقا على اشكال الأشرفية: عسى أن يكون الغزاة ومحركوهم قد تلقوا درسا بمستوى الشر الذي اضمروه

اعتبر النائب السابق أميل رحمة ان ما حصل في الأشرفية هي الغزوة الثانية لها، بعد الغزوة الأولى في العام 2005، وقال: “تأتي الغزوات، وتذهب منكفئة، وصمود الاشرفيه وثباتها هو الابقى.
وفي بيان له تمنى أن يكون الغزاة ومحركوهم، قد تلقوا درسا بمستوى الشر الذي اضمروه. وبالرغم من كل المحاولات الفتنوية وكما سقطت كل المحاولات السابقة سقط زرع الفتنة البارحة امام عنفوان وتضامن اهل الاشرفية. وندائي اليوم الى كل المخلصين للبنان الوحدة الوطنية والعيش الواحد وهم الاكثرية الساحقة في كل المكونات اللبنانية، ان يشكّلوا جسر التواصل الدائم الرافض لهذا المنحى الجهنمي المدمّر.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

تم الكشف عن مانع الإعلانات

يرجى إلغاء تنشيط مانع الإعلانات الخاص بك حتى تتمكن من استخدام موقعنا.